في مكة : نجاة طالبة ثانوية من اغتصاب جماعي خطط له شاب كان على علاقة بها ..
أنقذت
العناية الإلهية ثم رجال الهيئة والدوريات الأمنية طالبة ثانوية (17
عاماً) من اغتصاب جماعي على يد 4 شبانٍ، عقب خروجها من المدرسة بعد أداء
الاختبار يوم الأحد 13 يناير/كانون الثاني بحي الطنطباوي بمكة المكرمة.
وتفيد المعلومات التي حصلت عليها صحيفة “سبق” السعودية، أن الطالبة كانت على علاقة بشابٍّ خطط مع زملائه لاغتصابها بشكل جماعي.
وبعد انتهاء فترة اختبارها، حضر الشاب بسيارة “فورد” وطلب منها الصعود معه لأخذ جولة، وكان زملاؤه يستقلون سيارة أخرى للمراقبة، حيث دخل بها إلى شارع مغلق بحي الطنطباوي، وقام باغتصابها بشكل جزئي، وظل أصدقاؤه ينتظرون دورهم، لكن شاهدهم أحد سكان الحي فأبلغ رجال الهيئة(الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) والدوريات الأمنية.
وحضرت للموقع دورية للهيئة فرع الحفائر، فقام الشاب وزملاؤه بصدمها والاعتداء بالضرب على أعضائها، وتمكنوا من الهرب تاركين السيارة والفتاة داخلها.
وجرى نقل أعضاء الهيئة المصابين عن طريق فرق الهلال الأحمر لمستشفى الملك عبدالعزيز بالزاهر وتم علاجهم. فيما نقلت الفتاة إلى مؤسسة دار الفتيات للتحقيق معها، وتمت إحالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص.
وحُجزت السيارة بمركز شرطة المنصور، الذي فتح ملف تحقيق بالقضية والتعميم للقبض على الجناة .
وتفيد المعلومات التي حصلت عليها صحيفة “سبق” السعودية، أن الطالبة كانت على علاقة بشابٍّ خطط مع زملائه لاغتصابها بشكل جماعي.
وبعد انتهاء فترة اختبارها، حضر الشاب بسيارة “فورد” وطلب منها الصعود معه لأخذ جولة، وكان زملاؤه يستقلون سيارة أخرى للمراقبة، حيث دخل بها إلى شارع مغلق بحي الطنطباوي، وقام باغتصابها بشكل جزئي، وظل أصدقاؤه ينتظرون دورهم، لكن شاهدهم أحد سكان الحي فأبلغ رجال الهيئة(الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) والدوريات الأمنية.
وحضرت للموقع دورية للهيئة فرع الحفائر، فقام الشاب وزملاؤه بصدمها والاعتداء بالضرب على أعضائها، وتمكنوا من الهرب تاركين السيارة والفتاة داخلها.
وجرى نقل أعضاء الهيئة المصابين عن طريق فرق الهلال الأحمر لمستشفى الملك عبدالعزيز بالزاهر وتم علاجهم. فيما نقلت الفتاة إلى مؤسسة دار الفتيات للتحقيق معها، وتمت إحالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص.
وحُجزت السيارة بمركز شرطة المنصور، الذي فتح ملف تحقيق بالقضية والتعميم للقبض على الجناة .
0 التعليقات: